كُلُ قصيده كتبتها بكِ
فصلتّها على جسدكِ كأنها فُستان
وكُلَِ حرفٍ نثرتهُ على شفتيكِ
كانَ بمثابةِ امتحان
راهنتُ كُلَ العاشقينَ عليكِ
وفي أخرِ القصيدة خسرتُ فيكِ الرهان
في عينيَ جعلتكِ الدُنيا
وفي عينيكِ كُنتُ شِبهَ إنسان
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر2013مدونتي
612/ق9033