اعترفُ لكِ يامرأه بطيبتي
رغمَ اخلاقي المُهتلره
ورغمَ حروفَ حجاجٍ نثرتها بقصائدي
وهسهساتٍ بكلماتي
ورُبما بضعَ صرخاتِ مُتسرعه
صفعتها بالأمسِ في وجهكِ غضباً
أنسيتي يارسولتي
أنكِ اُنثايَ المُتمرده
أم نسيتي كيفَ كانتْ بكِ أحداثُ سبتمبر
فما أجملَ إرهابكِ في قصيدتي
آهٍ وما أجمله
عدنان عضيبات بقلمي
مدونتي-2013
قوقل/تويتر-401/د241