لقد كُنتِ لي قدراً فكيفَ تطلبينَ مني الإختيار
فإما أنْ تكوني حبيبتي
وإما أنْ يكونَ الإنهيار
قد رسمتكِ بالأمسِ في قصيدتي رسولةً
وجعلتكِ في دفاتري إنصهار
وتطلبينَ اليومَ مني رحيلكِ
ورحيلكِ قبلَ الموتِ يكونُ احتضار
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
2013/ع/0170