عشرونَ عاماً وأنا أكتببُ القصيده
ومازلتُ اسأل قصيدتي
هل نضجَ نهديكِ ياقصيدتي
أم نهديكِ لاتنضجُ الا على جمرُ قلم
فاحرقيني ماشئتِ وأقلامي
واحرقي اوراقي من الرأسِ حتى القدم
فدونكِ قصيدتي حياتي بلا جدوى
حياتي كما العدم
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر مدونتي
2103/130032/4003